آثار نيزك في سورية سقط منذ 800 ألف عام على أستراليا
عثرت بعثة تنقيب سورية فرنسية مشتركة في تدمر وسط سورية على طبقة جيولوجية تحوي آثار رماد فضائي لنيزك سقط شمال أستراليا منذ 800 ألف عام.
وقالت البعثة لوكالة (سانا) السورية إن هذا الإكتشاف مهم للغاية خاصة أنه لأول مرة يتم العثور على آثار هذا النيزك في منطقة الشرق الأوسط بعد سقوطه على الأرض في تلك الفترة السحيقة من الزمن.
وبينت البعثة إن سقوط النيزك أحدث آثارا كبيرة في القشرة الأرضية وتشكلت أثناءها غيوم غبارية وصل مداها إلى عدد كبير من بلدان العالم.
وأضافت إن اكتشاف الرماد الفضائي للنيزك ثورة في عالم المكتشفات الأثرية ويدل على أن البادية السورية تحوي طبقات جيولوجية موغلة جدا في القدم تعود إلى الفترة الأشولية والفترة الهملية والفترة البرودية والفترة الموسيترية وجميعها فترات موغلة في القدم.
وعثرت البعثة خلال موسم التنقيب هذا العام على طبقات أثرية تعود إلى الفترة الأشولية القديمة التي يعود تاريخها إلى مليون و200 ألف سنة في موقع (أم تلال) في تدمر.
عثرت بعثة تنقيب سورية فرنسية مشتركة في تدمر وسط سورية على طبقة جيولوجية تحوي آثار رماد فضائي لنيزك سقط شمال أستراليا منذ 800 ألف عام.
وقالت البعثة لوكالة (سانا) السورية إن هذا الإكتشاف مهم للغاية خاصة أنه لأول مرة يتم العثور على آثار هذا النيزك في منطقة الشرق الأوسط بعد سقوطه على الأرض في تلك الفترة السحيقة من الزمن.
وبينت البعثة إن سقوط النيزك أحدث آثارا كبيرة في القشرة الأرضية وتشكلت أثناءها غيوم غبارية وصل مداها إلى عدد كبير من بلدان العالم.
وأضافت إن اكتشاف الرماد الفضائي للنيزك ثورة في عالم المكتشفات الأثرية ويدل على أن البادية السورية تحوي طبقات جيولوجية موغلة جدا في القدم تعود إلى الفترة الأشولية والفترة الهملية والفترة البرودية والفترة الموسيترية وجميعها فترات موغلة في القدم.
وعثرت البعثة خلال موسم التنقيب هذا العام على طبقات أثرية تعود إلى الفترة الأشولية القديمة التي يعود تاريخها إلى مليون و200 ألف سنة في موقع (أم تلال) في تدمر.