جوليا تساعد المرضى
أصبحت إطلالات الممثلة الأميركية جوليا روبرتس قليلة. فبمعزل عن دورها في فيلم "حرب تشارلي ويسلون" أخيراً، واضطلاعها بدور آخر الى جانب كليف أوين في فيلم سيصدر السنة المقبلة وعنوانه "ازدواجية توني غيلروي"،
يبدو أن الممثلة (40 عاماً) تخصص وقتها لنوع آخر من الأعمال، وتعاونت للمرة الثانية مع المصمم الايطالي جورجيو أرماني من أجل مساعدة مرضى السيدا والمالاريا والسل في أفريقيا.
ففي كانون الثاني/ يناير الماضي، كانت قد ابتكرت للمصمم الإيطالي سواراً أُطلق لمناسبة اليوم العالمي ضد السيدا والمالاريا والسل في أفريقيا. وهذه المرة، وبناﺀ على دعوة المغني بوبن والماركة الإيطالية، صممت "تي شورت" للقضية نفسها. وعلى غرار السوار سابقاً، الـ "تي شورت" متوفر باللون الأحمر أو الأسود أو الرمادي بسعر 125 دولاراً، وسيُعرض في متاجر أرماني نهاية الشهر الجاري.
من جهة أخرى، اعترف المصمم الإيطالي فالنتينو أخيراً أنه عندما رأى روبرتس تستلم جائزة الأوسكار لدورها في "إرين بروكوفيتش" العام، 2001 بفستان أبيض وأسود من تصميمه، شعر أنه وصل الى القمة في مسيرته. وقال: "ارتدت نجمات كثيرات أزيائي. ولكن عليّ أن أكون صريحاً. إن من جعلني أكون سعيداً جداً كانت جوليا روبرتس".
أصبحت إطلالات الممثلة الأميركية جوليا روبرتس قليلة. فبمعزل عن دورها في فيلم "حرب تشارلي ويسلون" أخيراً، واضطلاعها بدور آخر الى جانب كليف أوين في فيلم سيصدر السنة المقبلة وعنوانه "ازدواجية توني غيلروي"،
يبدو أن الممثلة (40 عاماً) تخصص وقتها لنوع آخر من الأعمال، وتعاونت للمرة الثانية مع المصمم الايطالي جورجيو أرماني من أجل مساعدة مرضى السيدا والمالاريا والسل في أفريقيا.
ففي كانون الثاني/ يناير الماضي، كانت قد ابتكرت للمصمم الإيطالي سواراً أُطلق لمناسبة اليوم العالمي ضد السيدا والمالاريا والسل في أفريقيا. وهذه المرة، وبناﺀ على دعوة المغني بوبن والماركة الإيطالية، صممت "تي شورت" للقضية نفسها. وعلى غرار السوار سابقاً، الـ "تي شورت" متوفر باللون الأحمر أو الأسود أو الرمادي بسعر 125 دولاراً، وسيُعرض في متاجر أرماني نهاية الشهر الجاري.
من جهة أخرى، اعترف المصمم الإيطالي فالنتينو أخيراً أنه عندما رأى روبرتس تستلم جائزة الأوسكار لدورها في "إرين بروكوفيتش" العام، 2001 بفستان أبيض وأسود من تصميمه، شعر أنه وصل الى القمة في مسيرته. وقال: "ارتدت نجمات كثيرات أزيائي. ولكن عليّ أن أكون صريحاً. إن من جعلني أكون سعيداً جداً كانت جوليا روبرتس".