ع يمي عبرتا مزيونه كإنها سبيلة نصب قصرين
بحركاتها يابوي كما شعله أنشطا من طلقة المرتين
يحرز ربها شعله مشعلله حلا عينيها يهدا المسكين
جودها لو لسبع الفلا ورآها ينسطع يركع يقل آمين
حلا المحيا بها وكلها بملابسها لوحه ملاتها تفانين
ياكثرها خلاخيلها وع رسوغها الأربعه ترنا ترانين
كجراس فرسا اصيله تتخايلا بجراسها بنغاما حنين
سود كحل الحجر برماشها يبرزا بمقالها البياضين
كحور العين محاجرها بشصه تنطي اماره بالتأمين
شصة بعينها خطفا تسببا لأيه جاهل فلو حال تجنين
حيها ترغبا للمداح بيها بالنظر وبوه تزيد ليها اللين
ولو ثلثت المدح ماتتحملا له تقللك اقف ياجن اللعين
ارتدع ش علامك تتماديا زود ما يقتضي كل تخمين
رح خلنا منك دربل ملاعبك والهزو لنا لامايستكين
حرايرا حنّا يبا ولساننا طلقا لكنه بالأدب خوشه أمين
بحركاتها يابوي كما شعله أنشطا من طلقة المرتين
يحرز ربها شعله مشعلله حلا عينيها يهدا المسكين
جودها لو لسبع الفلا ورآها ينسطع يركع يقل آمين
حلا المحيا بها وكلها بملابسها لوحه ملاتها تفانين
ياكثرها خلاخيلها وع رسوغها الأربعه ترنا ترانين
كجراس فرسا اصيله تتخايلا بجراسها بنغاما حنين
سود كحل الحجر برماشها يبرزا بمقالها البياضين
كحور العين محاجرها بشصه تنطي اماره بالتأمين
شصة بعينها خطفا تسببا لأيه جاهل فلو حال تجنين
حيها ترغبا للمداح بيها بالنظر وبوه تزيد ليها اللين
ولو ثلثت المدح ماتتحملا له تقللك اقف ياجن اللعين
ارتدع ش علامك تتماديا زود ما يقتضي كل تخمين
رح خلنا منك دربل ملاعبك والهزو لنا لامايستكين
حرايرا حنّا يبا ولساننا طلقا لكنه بالأدب خوشه أمين