منتدى طرطوسي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Tartousi


    فصل6 من كتاب

    avatar
    انطون سابا
    عضو جديد


    عدد الرسائل : 48
    الدولة : فصل6 من كتاب Sy10
    تاريخ التسجيل : 15/10/2013

    فصل6 من كتاب Empty فصل6 من كتاب

    مُساهمة من طرف انطون سابا 1/18/2014, 05:13

    90 هل المؤامرة مستمرة
    ______________________________________________



    خطف الفتيات للدعارة


    خطف الفتيات في أمريكا

    سبق ذكري لحكاية هتلر وانتقامه من اليهود لخطف فتيات النمسا وألمانيا وبيعهن مومسات إلى بيوت المواخير التي هم صنعوها ويديرونها منذ أن وجدوا في الأرض ، منذ أن حلل ( أليعازر بن يعقوب الأكبر ) ممارسة الشهوة الجنسية مع سرية أبيه كما جاء بالتوراة .
    لكن هل توقفت أعمالهم في هذا المجال ؟! ، سؤال جوابه أبدا في عمليات خطف الفتيات المنظمة في أمريكا وأوروبا ودفعهن إلى مواخير الرزيلة بدعم من الحرية المطلقة ، ودعم سري ممن يشتريه اليهود من مسؤولين لتغطية أعمالهم الوسخة ، وآخر صرعة استعرت في أواخر القرن العشرين سرقة ابنة اعلامية (شمطاء ) عرفت كيف تستغل خطف ابنتها لتنال بالعملية شهرة جعلتها تنال الكثير من المال للظهور على شاشات التلفزة تتحدث عن مأساتها بذرف بعض دموع التماسيح .

    استمرت العملية تستعر عام كامل دون هوادة ، والشمطاء تحصد المال ، والتلفزيونات تلاحقها لنيل لقاء ، والفتاة بعد عام شهد عنها رجلان عرفاها من صورها المنشورة بواسطة أمها ، أنهما مارسا معها الجنس كمومسة ، واحدهما ادعى أنها في ماخور دعارة بالبرازيل ، والثاني ادعى رؤيتها في وكر دعارة في جنوب أفريقيا ، وعند ذلك

    خفت صوت الأم الانتهازية

    وانسحبت تدريجيا من عالم الاعلام بعد أن أثرت تماما ، وهي بالأصل لم يكن يهمها ماجرى لابنتها بقدر اهتمامها الحصول على المال ، وفلحت .





    خطف الفتيات للدعارة 91
    __________________________________________________ _

    عمليات الخطف من غير اليهود

    عصابة من مهاجري المكسيك رغبوا تقليد اليهود في أعمالهم التي نشرت في كتب التاريخ الأسود لتجارة الرقيق ، لكن هذه المرة ليس لغاية الرقيق الداعر ، بل في ضربة غباء مستفحل ، رغبوا سرقة مجموعة من الفتيان والفتيات الصغار لاستخدامهم عملة زراعة مجانية في مزرعة نائية في المكسيك ، ولما كبرت احداهن لحد الوعي ، قامت بحيلة رائعة شاركها بها طفل في الثانية عشر ، وهي في الرابعة عشر ، وكانت شقيت بالعمل الاجباري تحت لذع السياط وقوة السلاح الفتاك .

    بطريقة ذكية جدا هربت مع رفيقها وعانت في هربها مرارات لاتطاق ، حتى وصلت إلى عائلة مستقيمة ، أوصلوها إلى السفارة الأمريكية ، وبمعونة الجيش الأمريكي والجيش المكسيكي ألقي القبض على العصابة الغبية جدا ، وأعيد الأولاد إلى أهاليهم في الولايات المتحدة الأمريكية .

    أما رد فعل الاعلام المفبرك

    انصب بزخم يدعي أن كل من خطف منذ خمسين عام وحتى تاريخ النشر للخبر المفرح ، حتما سيكونون في المكسيك ، وتلك كانت ضربة ذكاء حاذق لليهود ينفون خطفهم لمايزيد عن نصف مليون فتاة منذ منتصف القرن العشرين .

    لكن ليس للعمل في المزارع بل ليكن مومسات في مواخير الرزيلة العالمية التي تغذى وتستثمر بالمال الوسخ ( الجي دي إل ) واسرائيل .

    وبين النفي والموافقة لمزيد عن شهرين ، أصاب المتناقشون الشعب بالملل ، وهكذا ضيعوا الأمر ، وتلاشى الزخم المستعر ، وتناسى الناس الأمر بمسائل أخرى يثيرها الصهاينة متى يشاءون لتضييع وتمييع كل أمر لايتوافق ونهجهم الشيطاني .

    علما أن العصابات تلك أعضاء التنفيذ فيها من غير اليهود الذين يجندون لهم بأساليب على رأسها تعاطي المخدرات وتحكمهم بالمدمنين وتسييرهم كما يشاؤون .

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو 11/22/2024, 15:03