سوريه وكل العرب لاتستقم لهم حكومة سوى العسكر منذ الخليفة ابو بكر
وشعارات الحريه والديمقراطيه المزيفه كذبة العصر الحاضر
فكل سوري في رأسه شيء من جنون العظمة ليكون رئيسا حتى على الزبالين
وهذا ينطبق على كل العرب
وإلا ماتفسير أن كل عربي يصنع من ذاته شيخا ويرشح ذاته لرئاسة مجموعة حتى لو بويجيه والويل والثبور وعظائم الأمور لمن لاينتخبه وينتخب غيره
فمنذ محمد الاسلام حتى الآن كم أريق من الدم البشري في سبيل المناصب
لذلك يجب أن يكون كل حاكم بالعرب ديكتاتوري قائم بأمره لكي يضبطهم
والأمل أن يكون الأسد أسدا في العداله لأنه الأصلح بين رؤساء العرب لقيادة العرب بحنكة
حنكة جعلته ثلثة سنين يدير المعركة الكبرى والحرب العالميه الثالثه بدهاء عجيب دحر بها كل من عادوه وكل من وقفوا ضده من العرب والعربان الزعماء والحبل جرار
ومسألة جنيف ليس إلا غطاء لهذا الدهاء السياسي الذي جعل
ساركوزي يهزم
ورئيس وزراء بريطانيا العظمى (اححم )
والسلطان اردوغان الفاسد
وخرتيت قطر المكرش
وهذا ملك السعوديه يترنح
واوباما أرغمه الأسد على قبول ايران دولة عظمى بين الكبار
وأوروبا تتملق الأسد تملقا سافرا ليرضى عنها
وبقي للأسد القضاء على المسلحين ليكون اسطورة القرن الواحد وعشرين
رغم كل من لايريده بأيديولوجية أو بسياسه
واسرائيل وحدها مسك الختام بدأ بسبب الأسد ربيعها الخريفي بثورة السود المستعبدين فيها والحبل جرار تتآكل من داخلها
الأمل من الأسد العملاق اصلاح عملاقي سوري يثبت عليه الرئيس الأسطورة
وشعارات الحريه والديمقراطيه المزيفه كذبة العصر الحاضر
فكل سوري في رأسه شيء من جنون العظمة ليكون رئيسا حتى على الزبالين
وهذا ينطبق على كل العرب
وإلا ماتفسير أن كل عربي يصنع من ذاته شيخا ويرشح ذاته لرئاسة مجموعة حتى لو بويجيه والويل والثبور وعظائم الأمور لمن لاينتخبه وينتخب غيره
فمنذ محمد الاسلام حتى الآن كم أريق من الدم البشري في سبيل المناصب
لذلك يجب أن يكون كل حاكم بالعرب ديكتاتوري قائم بأمره لكي يضبطهم
والأمل أن يكون الأسد أسدا في العداله لأنه الأصلح بين رؤساء العرب لقيادة العرب بحنكة
حنكة جعلته ثلثة سنين يدير المعركة الكبرى والحرب العالميه الثالثه بدهاء عجيب دحر بها كل من عادوه وكل من وقفوا ضده من العرب والعربان الزعماء والحبل جرار
ومسألة جنيف ليس إلا غطاء لهذا الدهاء السياسي الذي جعل
ساركوزي يهزم
ورئيس وزراء بريطانيا العظمى (اححم )
والسلطان اردوغان الفاسد
وخرتيت قطر المكرش
وهذا ملك السعوديه يترنح
واوباما أرغمه الأسد على قبول ايران دولة عظمى بين الكبار
وأوروبا تتملق الأسد تملقا سافرا ليرضى عنها
وبقي للأسد القضاء على المسلحين ليكون اسطورة القرن الواحد وعشرين
رغم كل من لايريده بأيديولوجية أو بسياسه
واسرائيل وحدها مسك الختام بدأ بسبب الأسد ربيعها الخريفي بثورة السود المستعبدين فيها والحبل جرار تتآكل من داخلها
الأمل من الأسد العملاق اصلاح عملاقي سوري يثبت عليه الرئيس الأسطورة