مهند : هيفا وهبي امرأة أحلامي!!
كان مهند آخر صرعة لدى نسائنا العربيات، ونموذج للجاذبية الجنسية للكثير من الفتيات، ومثال لفارس الأحلام.. مع مهند كان لنا هذا الحوار، وقد كان لطيفاً للغاية، ومرحّباً ومتجاوباً إلى أقصى درجة، مع الاسئلة التي لم تخلُ من الغمز واللمز والاتهامات القاسية! إليكم "مهند" بطل "نور"، لكن بنسخته التركية!
تأثيرك على نساء العالم العربي كان أشبه بالتسونامي! ألا يخيفك ذلك بعض الشيء؟
في الحقيقة، يسعدني كثيراً أن أعرف بأنني مشهور إلى هذه الدرجة، ومحبوب في العالم العربي. ولا يخيفني الأمر في الواقع بقدر ما يفرحني. وأنا ممتنّ للدعم النسائي الذي أحظى به، فشكراً لهنّ!
بصراحة، هل تعتقد أنك تستحق هذه الضجة كلها، وهذا "الهوس"؟!
نعم، أعتقد أنني بالفعل أستحق هذا النجاح الذي أحظى به، لأنني أعمل بجدّ وأتعب على عملي. أما هذا "الهوس" فهو يسعدني كثيراً.
يُقال إن الشعب التركي فوجئ بهذا النجاح الذي لقيته في العالم العربي، خصوصاً أنك لا تلقى النجاح نفسه في بلدك. فما ردّك؟
كل ما يسعني قوله هو إنني مؤمن بنفسي وبقدراتي وثقتي بنفسي كبيرة، وأعتقد أنني قمت بما أستحق عليه النجاح الكبير. وفي النهاية، لكل إنسان رأيه وموقفه.
لماذا برأيك، كان لك هذا الوقع على نساء العالم العربي، وحتى رجاله، مع العلم أن ثمة الكثير من الشبان العرب الوسيمين جداً؟!
أعتقد أن النجاح الكبير لمسلسل Gumus (نور) هو الذي جعل النساء والرجال يحبونني إلى هذه الدرجة، أو لعل السبب يعود إلى كوني سوبر موديل من "Bosniac origin"، بالإضافة إلى فوزي بلقب أفضل عارض أزياء في العالم لعام 2002.
قيل إنك تسخر في مجالسك الخاصة من هذه "الهستيري" التي تُثار حولك من قِبل النساء في الدول العربية، وأنك تصفها "بالسخيفة" و"الغبية" ما ردّك؟
هذا غير صحيح على الإطلاق! كيف أقول مثل هذا الكلام في الوقت الذي أشعر فيه بالتقدير الكبير لهذا الحب والإعجاب؟! وأنا لا أعتبر هوسهنّ بي سخيفاً، بل أقدّره للغاية.
هل صحيح أنك اشترطت مبلغ 120 ألف دولار للمشاركة في كليب رولا سعد؟ وكيف تصف هذه المشاركة؟
نعم، بالفعل اشترطت هذا المبلغ. وأعتقد أن هذه التجربة كانت رائعة لأن كثرة مشاركاتي في البرامج التلفزيونية وفي الفيديو كليبات تزيد من شهرتي ونجاحي.
لو لم تكن مخطوباً لصديقتك ملكة جمال العالم السابقة أزرا، هل كان من الممكن أن تواعد رولا سعد؟ وهل هي من نوع النساء اللواتي يُعجبنك؟
رولا سعد، لا بأس بها، ويعجبني "ستايله"، وأعتقد أنها إنسانة لطيفة، لكنني لا أعرفها بما يكفي كي أواعدها أو أخرج معها أو أصاحبها!
من تعرف من اللبنانيات الشهيرات؟
لا أعرف الكثير، فقط أعرف رولا سعد وهيفا وهبي.
وما رأيك بالمرأة اللبنانية عموماً؟
برأيي، النساء اللبنانيات رائعات وفاتنات!
أخبرنا عن تفاصيل لقائك بخطيبتك أزرا... هل كان حبّاً من النظرة الأولى؟
كان كلانا يشارك في عرض أزياء "Bosniac origin" في العام 2002، فبدأت أشعر بالإعجاب تجاهها، إنما بشكل تدريجي، ولم يكن حباً من النظرة الأولى.
لماذا انفصلتما سابقاً قبل أن تستأنفا العلاقة من جديد؟
بصراحة، لا أحب التحدث عن موضوع انفصالنا.
متى تنويان الزواج؟
شخصياً، لا أنوي الزواج قريباً لأنني أرى أن الوقت ما زال مبكراً بالنسبة إلى خطوة كهذه.
ما الذي يميّز أزرا عن غيرها من النساء؟
هي سيدة جميلة ولطيفة وتحب مهنتها ـ عرض الأزياء ـ للغاية! كما أنها تتمتع بشخصية مميزة ورائعة، وأنا أشعر تجاهها بعاطفة قوية وحب كبير.
يتّهمك البعض بأنك لا تتمتّع بمواهب تمثيلية، وأن كل نجاحك قائم على الوسامة فقط! فكيف تردّ؟
هذا الاتهام غير صحيح على الإطلاق، وهو اتهام ظالم. وأنا أحرص دائماً على أن أُظهر للناس بأنني ممثل عظيم وموهوب وعارض أزياء مميّز. وأعمل دائماً كي أبرز هذه النواحي والمواهب في شخصيتي.
هل يمكن أن نراك في عمل لبناني أو عربي، سواء أكان فيلماً أم مسلسلا؟
نعم، أرحّب كثيراً بفكرة من هذا النوع، وأوافق على الفور بالمشاركة في عمل مشترك من هذا القبيل. وسأطلب الشروط نفسها التي طلبتها خلال مشاركتي مع رولا سعد.
من هي المرأة التي تجسد امرأة أحلامك على مستوى الجمال والشخصية عموماً؟
هيفا وهبي... فهي المرأة التي تجسد ما أحبه في النساء على مستوى الشكل والجمال، وعلى مستوى الشخصية.
نجمة هوليوود ليندسي لوهان ذكرت أنك "أجمل رجل رأته في حياته"، فما رأيك؟
شعور رائع أن أسمع مثل هذا الكلام على لسان نجمة مثل ليندسي لوهان! حقاً، هذا يُسعدني للغاية، خصوصاً أنها نجمة هوليوودية وتراني جميلاً إلى هذه الدرجة!
وكيف تردّ عليها؟
سأكتفي بأن أقول لها: "شكراً جزيلاً... وأنت امرأة جميلة بنظري"!!
بعد نجاحك الساحق هذا، هل ستحاول تعلّم العربية على غرار والدك وشقيقك؟
ربما أتعلّم اللغة العربية، لست أدري! من المحتمل أن أفعل ذلك، لمَ لا؟ إنما لاحقاً، وليس في الفترة الحالية.
يعتبر البعض أن دبلجة صوتك إلى العربية جعلت العرب يشعرون وكأنك واحد منهم، فهل تشعر بأن من قام بدبلجة صوتك "سرق" نجاحك أو هويتك نوعاً ما؟
في الحقيقة، لا أشعر بذلك، ولم أفكّر في الأمر من هذه الزاوية، وأعتقد أن هذه النظرية لا تنطبق عليّ.
قيل الكثير عن مشاركاتك في أفلام إباحية، كما قيل الكثير عن شذوذك الجنسي، وحُكي أن أحد عشّاقك السابقين هو الذي أظهر ذلك كلّه إلى العلن... فما ردّك؟
كلّ هذه الأقاويل والشائعات غير صحيحة إطلاقاً، فأنا لم أشارك في أيّ فيلم إباحي، ولست شاذّاً! لست أدري من المسؤول عن نشر هذه الشائعات، لكنها مختلقة كلياً! ثم أنا ليس لي عشّاق رجال سابقون!
لطالما كان حلم حياتك أن تصبح لاعب كرة سلة شهيراً في الـNBA... لو كان الخيار لك، هل كنت تختار كرة السلة أم كل ما أنت عليه اليوم من نجاح على مستوى التمثيل؟
بلا أدنى تردّد، أختار أن أكون لاعب كرة سلة شهيراً في الـNBA! لأن ذلك كان وما يزال حلمي الأكبر والأقصى.
الإصابة التي حرمتك كرة السلة هي المسؤولة عن نجاحك الحالي، فهل تعتبر هذه الإصابة لعنة وكارثة أم "نعمة خفيّة"؟
بالنسبة إليّ، وبعد هذا النجاح الكبير الذي وصلت إليه، سواء على مستوى عرض الأزياء أو على مستوى التمثيل، فأنا بلا شك أعتبر إصابتي التي حرمتني كرة السلة بمثابة "نعمة خفيّة" بكل معنى الكلمة! لأنها أعطتني الشهرة، وهذا العدد الهائل من المعجبين!
بين أن تكون أفضل لاعب NBA على مرّ العصور بوجه قبيح نسبياً، وبين أن تكون ممثلاً وسيماً وناجحاً جداً، أيهما تختار؟
إذا دخل القبح في الأمر، فسأختار أن أكون كما أنا الآن، ممثلاً وسيماً وشهيراً وناجحاً.
كلمة أخيرة لمعجبيك ...
أقول لهم: "Tesekkür ederim"، والتي تعني باللغة العربية: شكراً لكم!
كان مهند آخر صرعة لدى نسائنا العربيات، ونموذج للجاذبية الجنسية للكثير من الفتيات، ومثال لفارس الأحلام.. مع مهند كان لنا هذا الحوار، وقد كان لطيفاً للغاية، ومرحّباً ومتجاوباً إلى أقصى درجة، مع الاسئلة التي لم تخلُ من الغمز واللمز والاتهامات القاسية! إليكم "مهند" بطل "نور"، لكن بنسخته التركية!
تأثيرك على نساء العالم العربي كان أشبه بالتسونامي! ألا يخيفك ذلك بعض الشيء؟
في الحقيقة، يسعدني كثيراً أن أعرف بأنني مشهور إلى هذه الدرجة، ومحبوب في العالم العربي. ولا يخيفني الأمر في الواقع بقدر ما يفرحني. وأنا ممتنّ للدعم النسائي الذي أحظى به، فشكراً لهنّ!
بصراحة، هل تعتقد أنك تستحق هذه الضجة كلها، وهذا "الهوس"؟!
نعم، أعتقد أنني بالفعل أستحق هذا النجاح الذي أحظى به، لأنني أعمل بجدّ وأتعب على عملي. أما هذا "الهوس" فهو يسعدني كثيراً.
يُقال إن الشعب التركي فوجئ بهذا النجاح الذي لقيته في العالم العربي، خصوصاً أنك لا تلقى النجاح نفسه في بلدك. فما ردّك؟
كل ما يسعني قوله هو إنني مؤمن بنفسي وبقدراتي وثقتي بنفسي كبيرة، وأعتقد أنني قمت بما أستحق عليه النجاح الكبير. وفي النهاية، لكل إنسان رأيه وموقفه.
لماذا برأيك، كان لك هذا الوقع على نساء العالم العربي، وحتى رجاله، مع العلم أن ثمة الكثير من الشبان العرب الوسيمين جداً؟!
أعتقد أن النجاح الكبير لمسلسل Gumus (نور) هو الذي جعل النساء والرجال يحبونني إلى هذه الدرجة، أو لعل السبب يعود إلى كوني سوبر موديل من "Bosniac origin"، بالإضافة إلى فوزي بلقب أفضل عارض أزياء في العالم لعام 2002.
قيل إنك تسخر في مجالسك الخاصة من هذه "الهستيري" التي تُثار حولك من قِبل النساء في الدول العربية، وأنك تصفها "بالسخيفة" و"الغبية" ما ردّك؟
هذا غير صحيح على الإطلاق! كيف أقول مثل هذا الكلام في الوقت الذي أشعر فيه بالتقدير الكبير لهذا الحب والإعجاب؟! وأنا لا أعتبر هوسهنّ بي سخيفاً، بل أقدّره للغاية.
هل صحيح أنك اشترطت مبلغ 120 ألف دولار للمشاركة في كليب رولا سعد؟ وكيف تصف هذه المشاركة؟
نعم، بالفعل اشترطت هذا المبلغ. وأعتقد أن هذه التجربة كانت رائعة لأن كثرة مشاركاتي في البرامج التلفزيونية وفي الفيديو كليبات تزيد من شهرتي ونجاحي.
لو لم تكن مخطوباً لصديقتك ملكة جمال العالم السابقة أزرا، هل كان من الممكن أن تواعد رولا سعد؟ وهل هي من نوع النساء اللواتي يُعجبنك؟
رولا سعد، لا بأس بها، ويعجبني "ستايله"، وأعتقد أنها إنسانة لطيفة، لكنني لا أعرفها بما يكفي كي أواعدها أو أخرج معها أو أصاحبها!
من تعرف من اللبنانيات الشهيرات؟
لا أعرف الكثير، فقط أعرف رولا سعد وهيفا وهبي.
وما رأيك بالمرأة اللبنانية عموماً؟
برأيي، النساء اللبنانيات رائعات وفاتنات!
أخبرنا عن تفاصيل لقائك بخطيبتك أزرا... هل كان حبّاً من النظرة الأولى؟
كان كلانا يشارك في عرض أزياء "Bosniac origin" في العام 2002، فبدأت أشعر بالإعجاب تجاهها، إنما بشكل تدريجي، ولم يكن حباً من النظرة الأولى.
لماذا انفصلتما سابقاً قبل أن تستأنفا العلاقة من جديد؟
بصراحة، لا أحب التحدث عن موضوع انفصالنا.
متى تنويان الزواج؟
شخصياً، لا أنوي الزواج قريباً لأنني أرى أن الوقت ما زال مبكراً بالنسبة إلى خطوة كهذه.
ما الذي يميّز أزرا عن غيرها من النساء؟
هي سيدة جميلة ولطيفة وتحب مهنتها ـ عرض الأزياء ـ للغاية! كما أنها تتمتع بشخصية مميزة ورائعة، وأنا أشعر تجاهها بعاطفة قوية وحب كبير.
يتّهمك البعض بأنك لا تتمتّع بمواهب تمثيلية، وأن كل نجاحك قائم على الوسامة فقط! فكيف تردّ؟
هذا الاتهام غير صحيح على الإطلاق، وهو اتهام ظالم. وأنا أحرص دائماً على أن أُظهر للناس بأنني ممثل عظيم وموهوب وعارض أزياء مميّز. وأعمل دائماً كي أبرز هذه النواحي والمواهب في شخصيتي.
هل يمكن أن نراك في عمل لبناني أو عربي، سواء أكان فيلماً أم مسلسلا؟
نعم، أرحّب كثيراً بفكرة من هذا النوع، وأوافق على الفور بالمشاركة في عمل مشترك من هذا القبيل. وسأطلب الشروط نفسها التي طلبتها خلال مشاركتي مع رولا سعد.
من هي المرأة التي تجسد امرأة أحلامك على مستوى الجمال والشخصية عموماً؟
هيفا وهبي... فهي المرأة التي تجسد ما أحبه في النساء على مستوى الشكل والجمال، وعلى مستوى الشخصية.
نجمة هوليوود ليندسي لوهان ذكرت أنك "أجمل رجل رأته في حياته"، فما رأيك؟
شعور رائع أن أسمع مثل هذا الكلام على لسان نجمة مثل ليندسي لوهان! حقاً، هذا يُسعدني للغاية، خصوصاً أنها نجمة هوليوودية وتراني جميلاً إلى هذه الدرجة!
وكيف تردّ عليها؟
سأكتفي بأن أقول لها: "شكراً جزيلاً... وأنت امرأة جميلة بنظري"!!
بعد نجاحك الساحق هذا، هل ستحاول تعلّم العربية على غرار والدك وشقيقك؟
ربما أتعلّم اللغة العربية، لست أدري! من المحتمل أن أفعل ذلك، لمَ لا؟ إنما لاحقاً، وليس في الفترة الحالية.
يعتبر البعض أن دبلجة صوتك إلى العربية جعلت العرب يشعرون وكأنك واحد منهم، فهل تشعر بأن من قام بدبلجة صوتك "سرق" نجاحك أو هويتك نوعاً ما؟
في الحقيقة، لا أشعر بذلك، ولم أفكّر في الأمر من هذه الزاوية، وأعتقد أن هذه النظرية لا تنطبق عليّ.
قيل الكثير عن مشاركاتك في أفلام إباحية، كما قيل الكثير عن شذوذك الجنسي، وحُكي أن أحد عشّاقك السابقين هو الذي أظهر ذلك كلّه إلى العلن... فما ردّك؟
كلّ هذه الأقاويل والشائعات غير صحيحة إطلاقاً، فأنا لم أشارك في أيّ فيلم إباحي، ولست شاذّاً! لست أدري من المسؤول عن نشر هذه الشائعات، لكنها مختلقة كلياً! ثم أنا ليس لي عشّاق رجال سابقون!
لطالما كان حلم حياتك أن تصبح لاعب كرة سلة شهيراً في الـNBA... لو كان الخيار لك، هل كنت تختار كرة السلة أم كل ما أنت عليه اليوم من نجاح على مستوى التمثيل؟
بلا أدنى تردّد، أختار أن أكون لاعب كرة سلة شهيراً في الـNBA! لأن ذلك كان وما يزال حلمي الأكبر والأقصى.
الإصابة التي حرمتك كرة السلة هي المسؤولة عن نجاحك الحالي، فهل تعتبر هذه الإصابة لعنة وكارثة أم "نعمة خفيّة"؟
بالنسبة إليّ، وبعد هذا النجاح الكبير الذي وصلت إليه، سواء على مستوى عرض الأزياء أو على مستوى التمثيل، فأنا بلا شك أعتبر إصابتي التي حرمتني كرة السلة بمثابة "نعمة خفيّة" بكل معنى الكلمة! لأنها أعطتني الشهرة، وهذا العدد الهائل من المعجبين!
بين أن تكون أفضل لاعب NBA على مرّ العصور بوجه قبيح نسبياً، وبين أن تكون ممثلاً وسيماً وناجحاً جداً، أيهما تختار؟
إذا دخل القبح في الأمر، فسأختار أن أكون كما أنا الآن، ممثلاً وسيماً وشهيراً وناجحاً.
كلمة أخيرة لمعجبيك ...
أقول لهم: "Tesekkür ederim"، والتي تعني باللغة العربية: شكراً لكم!